عن الجمعية

تأسست جمعية رياض القرآن على يد القارئة هاجر بوساق رغبة في رعاية القارئات والحافظات و السهر على تكوينهن في مجالات مختلفة فمسيرتها مع القرآن جعلتها على دراية بمجموعة من العراقيل و المشاكل التي تواجه حملة القرآن الكريم وقراءه, وكذلك سعيا منها لمحاربة الصورة المغلوطة لقارئ القرآن.

تعمل الجمعية على تحقيق مجموعة من الأهداف أهمها:

1. المساهمة في رعاية الحافظات والمحفظات والقارئات لكتاب الله
2. التعريف بدور المغاربة في مجال تحفيظ القران
3. توفير تكوينات نظرية و تطبيقية تساعد الحافظات والمحفظات على تملك جملة من المهارات في طرق و مناهج الحفظ والتحفيظ و طرق الاداء
4. فتح رياضات للقران الكريم في مختلف ربوع المملكة او الاسهام في ذلك
5. تقديم خدمات اجتماعية و صحية للفئة المحتاجة من الحافظات والمحفظات والقارئات وأسرهن

تقوم الجمعية كذلك بتحفيظ القران الكريم للأطفال والاسهام في تنشئتهم وتلقينهم القيم القرآنية فالطفل المتشبع بالقرآن بالتأكيد هو بذرة صالحة لا خوف عليها.

عن الجمعية

تعمل الجمعية على تحقيق مجموعة من الأهداف أهمها:

1. المساهمة في رعاية الحافظات والمحفظات والقارئات لكتاب الله
2. التعريف بدور المغاربة في مجال تحفيظ القران
3. توفير تكوينات نظرية و تطبيقية تساعد الحافظات والمحفظات على تملك جملة من المهارات في طرق و مناهج الحفظ والتحفيظ و طرق الاداء
4. فتح رياضات للقران الكريم في مختلف ربوع المملكة او الاسهام في ذلك
5. تقديم خدمات اجتماعية و صحية للفئة المحتاجة من الحافظات والمحفظات والقارئات وأسرهن

تقوم الجمعية كذلك بتحفيظ القران الكريم للأطفال والاسهام في تنشئتهم وتلقينهم القيم القرآنية فالطفل المتشبع بالقرآن بالتأكيد هو بذرة صالحة لا خوف عليها